أحيانا تكون في مشادة أو ضيق من أحد الأفراد ولكن لا يكون هناك فرصة للهجوم عليه أو التقليل منه ومع أول طرف للخيط تبدأ في تصفية حسابك معه بانتقاده في كل الأماكن التي تتواجد بها.
أعتقد أن هذا الأسلوب أو النهج يكون غير صحيح حتى ولو كانت علاقتك على خير ما يرام مع الطرف الأخر والأفضل وقتها الابتعاد عنه وعد التعرض له بكل الطرق حتى لا تقع في أزمات أنت في غنى عنها.
المقال الذي نتحدث فيها يس بعيدا عن ما تنولته في الفقرتين الأولتين والذي يحمل عنوان هل (بدأ «شوبير» الانتقام من رمضان صبحي و«إكرامي»؟) وهو ما سأتحدث عنه بالتفصيل في السطور القادمة.
أرى أن خروج الإعلامي أحمد شوبير حارس الأهلي اوالمنتخب الوطني الأسبق بانتقاد رمضان صبحي صانع ألعاب بيراميدز الحالي ووصفه بأنه مشتت ويغيب عنه التركيز بشكل واضح داخل الملعب ممكن أن يزيد من الخلاف بين الطرفين في المقام الأول وثانيا يجعل جماهير الفريق الأحمر تهاجمه أكثر من أي وقت مضئ.
وجهة نظري أن «شوبير» انتهز الفرصة أكبر بعد وصف تفكير رمضان صبحي بأن «دماغه مش فيه» ومشدود وعصبي للغاية ومنفعل كما زاد من انقاده تجاه اللاعب وقال أنه أصبح اسم بدون فعل وهو أمر في رأيي لا يليق لمجرد أن اللاعب رحل عن الفارس الأحمر وانتقل إلى بيراميدز حيث أعتقد أنه لو استمر صبحي مع الأهلي لكن تعليق حارس مصر في مونديال 90 مختلف عن ذلك.
أعتقد أن الأمر لن ينتهي عند هذا الحد بل من الوارد بقوة رد رمضان صبحي على الإعلامي أحمد شوبير خاصة أن الأول انتقد الأخير في وقت سابق واتهمه بأنه السبب وراء نشر أخبار مفاوضات تجديد عقده وقتها في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
رأيي أن ما فعله أحمد شوبير سيكون شرارة الخلاف الكبير بين الطرفين ولكن ذلك يتوقف على رد فعل رمضان صبحي هل سيصمت أم يتحرك بتصرحات مضادة ضد نائي رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم الأسبق.
المصدر من هنا..
المصدر من هنا..
Content created and supplied by: أميرحسين (via Opera News )
تعليقات
محمديحيى_17
02-05 11:21:40رمضان و الخورم يستاهلو كل خير و انتقام شوبير ها يبقى على قلبنا عسل