تدور أحداث قصتنا اليوم في احد شوارع القاهرة الكبري فكان شاب يمشي فب الشارع عائدا الي بيته ووجد أحد الشباب كارت ذاكرة مرمي علي الارض ،فنزل والتقطه من علي الارض بسبب فضوله عما يمكن أن يكون بداخله فأخذه معه وعندما عاد الي المنزل وقام بوضعه في هاتفه حتي يري ماذا يوجد به كانت الصدمة التي جعلته يسقط مغشيا عليه.
تبدأ القصة عندما التحق احد الشباب المجتهد بوظيفة جديدة ،كان فرحا بها جدا حيث كانت من مميزاته انها كانت بجوار منزله ،لذلك كان يذهب الي عمله يوميا سيرا علي الاقدام لقرب المسافة،فهو لا يحتاج الي وسيلة مواصلات.
كل صباح كان الشاب يذهبالي عمله ويعود في الظهيرة ليتناول الغداء ويستريح من تعب اليوم ،ثم يخرج مرة أخري ليلا الي عمل أخر حتي يستطيع ان يوفر المال اللازم لاحتياجاته فقد كان شاب في مقتبل العمر.
و اثناء ذهاب الشاب الي عمله في يوم من الايام، عثر علي كارت ذاكرة مرمي علي الارض ،فتردد ان يأخذه ولكن فضوله اجبره علي التقاطه ليعرف ماذا يوجد به ،لذلك اخذه ووضعه في جيبه حتي ذهب الي عمله وانتهي منه ثم عاد مرة اخري الي منزله ،وكان كل تفكيره بهذا الكارت .
ومباشرة بعد خلعه لملابسه ،اخذه وقام بوضعه في هاتفه وعندما فتحه سقط مغشياً عليه من الصدمة الكبيرة التي لم يكن يتوقعها ابدا.
فقد رأي الشاب مجموعة فيديوهات لاعمال قتل وحشية بلا رحمة أو شفقة ،وتفاصيل وصور تخص المجرمين والضحايا لم يستطيع تحمل هذه الصدمة ووقع فورل مغشيا عليه من هذه الصدمة وعندما استفاق الشاب اخذ كارت الذاكرة وذهب به علي الفور الي قسم الشرطة وسلمه حتي يفتحوا تحقيقا في هذه الفيديوهات الوحشية ولكن كان يخاف مما سيحل به اذا عرفوا انه من بلغ عنهم.
Content created and supplied by: Mhmds2a (via Opera News )
تعليقات
GUEST_er3e2w3bp
02-23 16:36:47فلم هندي