. ظهور الأنظمة الفردية والديكتاتورية في العالم، وسيصبح العالم أكثر أنانية، وستفتقد مبادىء الثقة بين الدول..
· تولي أصحاب الشخصيات النرجسية والأنا العليا، وضعاف الفكر السياسي والمستبدة بالرأي ، والتحكم بزمام أمور الدول الكبرى، وبروز الصراع بينهما، سواء عبر التصريحات، أو عبر صناعة أحداث معينة، وصناعة مناطق أحداث ساخنة، لتكون موضع إبراز عضلات القوة لكل قوى عالمية تريد إظهار نفسها.
· انتشار الأوبئة والأزمات الاقتصادية حول العالم.
· انتشار الخطابات الفاشية والقومية والعنصرية والعرقية.
· سباق التسلح العادي والنووي بين الدول وخصوصًا الدول الكبري، وأيضا ظهور قضايا المياه والنظرية البحرية، فمن يمتلك السيطرة على البحار، سيكون هو مصدر القوى العالمية القادمة، وأيضا سيكون السلاح النووي حاسم في فرض مبادىء القوة والسيطرة العالمية.
· ظهور تحالفات سياسية وعسكرية وحروب باردة بين الأطراف الدولية، وستكون الحرب الباردة القادمة أشد وأكثر تعقيدًا، لأنها بين أقطاب دولية متعددة، وليس كقطبين كما كان سابقًا.
· تفكك بعض الكيانات الدولية، وضعف بعض الدول، وحدوث تغييرات في الخريطة الدولية ما بين صعود وهبوط دول، ومن أبرز مناطق الهبوط ستكون أوروبا وغيرها من دول الشرق.
· ظهور الدول التابعة في الشرق ودول العالمي الثالث.
· ظهور مناطق صراع دولي من أجل النفوذ والمصالح والسيطرة.
· تبقى القشة التي تقسم ظهر البعير، وتكون أما شخصيات أو مناطق، وأتوقع هناك أبرز ثلاث مناطق قريبة من هذه القشة وهم: – أقليم هونغ كونغ الصين- الشام – ليبيا.
تحليل ورؤية سياسية: عبداللطيف مشرف
Content created and supplied by: abdellatifmeshref (via Opera News )
تعليقات