مجرد أيام معدودة على الأصابع تلك التى تختفى فيها أخبار النجم الكبير عمرو دياب قبل أن تخرج من جديد إلى العلن، ويبدأ الجميع فى البحث عن كل ما ارتبط اسمه باسم الهضبة عمرو دياب.

فمنذ شهرتقريبا بدأ الكل يحكى ويتحاكى عما جرى بين عمرو دياب ودينا الشربيني، وهى العلاقة التى بدأت بين النجمين بكثير من الشائعات حول زواجهما، وكيف أنهما اتفقا على أن يبقى فى السر، قبل أن تبدأ "دينا" فى الظهور مع عمرو فى حفلاته وأخيرا فى كليباته لتثير الكثير من الجدل حول الحكاية نفسها.

وقد أشيع فى تلك الفترة أسباب كثيرة عن انفصال النجمين، ومن أشهر الأسباب التى نُسبت إليهما وتحدث الكثيرون عن كونها وقفت حائلا دون استكمال علاقتهما، غيرة "دينا" على "عمرو"، وهى الغيرة التى لم يتحملها النجم الكبير وبالتالى قرر معها أن يُنحى "دينا" من حياته جانبا.

السؤال الذى شغل الجميع

وفى روايات أخرى نجد أن البعض أرجع سبب انفصالهما إلى أن "دينا" طلبت من "عمرو" إعلان زواجهما بشكل رسمي بينما رفض "الهضبة" هذا الاقتراح، وبعد كم كبير من اللغط والقيل والقال هدأت الأحوال ولم يعد أحد يتحدث عن "عمرو" و"دينا"، وبات الجميع مشغولا بالإجابة على سؤال مهم تردد بين جنبات الأزمة، وهو الخاص بسر إقامة "دينا" فى شقة بأحد الفنادق ولماذا لم يوفر لها عمرو بيتا خارجه.

حكاية القصر المدهش

والحقيقة أن عمرو دياب وحده من يملك الإجابة على هذا السؤال، بينما نملك نحن هنا مجموعة من الصور التى ستأخذك فى جولة مدهشة داخل قصر عمرو دياب والذى كان البعض يؤكد أن "دينا" كان يمكنها يوما ما أن تكون سيدته الأولي.

50 مليون جنيه

القصر الذى يصفه كل من يراه بأنه تحفة فنية، وبحسب التقارير التى تناولته يقع على طريق مصر إسكندرية الصحراوي، ويبلغ سعره بحسب نفس التقارير 50 مليون جنيه، فيما اعتاد "عمرو" أن يُصور بعض المشاهد الراقصة فى كليباته فى حديقته، أما منزل عمرو دياب القديم الذى عاش فيه لفترة من الوقت، والذى يقع في محيط مديرية أمن الجيزة فقد تم تحويله إلى مكتب يلتقى فيه "عمرو" أصدقائه والمتعاونين معه فى ألبوماته وحفلاته للاتفاق على كل التفاصيل التى تخصها.

ثروة الهضبة

وبحسب نفس التقارير أيضا فإن ثروة الهضبة عمرو دياب تصل إلى 42 مليون دولار، فيما يتصدر قائمة أغلى مطربي الوطن العربي، وأكثرهم تحقيقا للإيرادات، سواء من خلال ألبوماته الغنائية أو الحفلات التي يحييها فى مصر وخارجها.

شاهد قصر عمرو دياب

https://www.elwatannews.com/news/details/4495877

https://www.dotmsr.com/news/204/705065/%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%A8-%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D9%88%D9%8A-%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%8A%D9%86

https://www.msn.com/ar-eg/news/other/%D8%AC%D9%88%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84-%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B6%D8%A8%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%A8/ss-BB19JzP2#image=1

https://www.nablustv.net/internal.asp?page=details&newsid=202005&cat=73

https://www.masrawy.com/howa_w_hya/relationship/details/2016/3/18/770668/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D9%82%D8%B5%D8%B1-%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%88-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%A8-%D8%A3%D9%85-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D9%83%D8%A7%D8%B8%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%87%D8%B1-%D8%A3%D9%8A%D9%87%D9%85%D8%A7-%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84-

Content created and supplied by: esamir (via Opera News )