في رحلة قصيرة خاضتها عارضة الأزياء الشهيرة سلمى الشيمي، بمدينة «دهب» بجنوب سيناء، مُستطيعة خلالها أن تخطف أنظار عدد كبير من متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لما ظهرت عليه من إطلالات متنوعة بأزياء وملابس متنوعة ظهرت عليها خلال الآونة الأخيرة.
فبداية من صعودها على سُلم الطائرة التي نقلتها من القاهرة إلى دهب، سعيت «الشيمي» إلى توثيق رحلتها التي جمعت بين العمل والترفية، إذ شاركت متابعيها عبر موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة من الصور التي ظهرت عليها من خلال جلسات تصوير متنوعة المظاهر، فقد ارتدت الفساتين والكاجوال والملابس المنزلية في عدد قصير من الأيام خلال رحلتها الأخيرة.
على سُلم الطائرة
وبداية من صعودها على سلم الطائرة التي نقلتها من القاهرة إلى دهب، كانت بداية توثيقها رحلتها الساحلية التي خضعت خلالها لعدد من جلسات التصوير، وبالكاد نالت إعجاب عدد كبير من متابعيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
إذ ظهرت في الساعات الأولى من رحلتها على سلم الطائرة، مرتدية خلالها ملابس «كاجوال» شملت بنطال جينز أسفله «بوت» مُزين بجلد النمر التي اعتادت الظهور عليه، بينما في الأعلى فقد ارتدت جاكت ذو أكمام طويله، مُعلقة على صورتها قائلة: «وحشتوني».
جلسة تصويرها الأخيرة
«تسوي المجرة كلها و ما حدا ابداً يسواك»، كلمات استخدمتها الـ«فاشونستا» سلمى الشيمي، في تعليق منها على صورها الأخيرة التي نشرتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، التي ظهرت من خلالها بملابس ظهرت بها للمرة الأولى لها.
وفي ظهورها الأخير، ارتدت ملابس شملت العديد من الألوان المبهجة التي كانت عبارة عن بنطال طويل حتى قدميها، أعلاه تيشيرت ذو أكمام طويلة على غير عادتها في الظهور، والتي كان ظهورها الأخير أكثر احتشامًا عما كانت عليه مسبقًا.
بالفستان الأخضر
ربما كان ظهورها بالملابس الملونة هو الأخير لها في رحلتها في «دهب» ، ولكنه لم يكن هو الأول لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث خضعت إلى جلسة تصوير اتسمت بالجرأة بعض ما لما ارتدته من فستان قصير أخضر اللون، في تنسيق منها مع الأشجار التي كانت وسطها في جلسة تصويرها الأولى في رحلتها.
حيث علقت «الشيمي» على جلسة تصويرها الأولى في «دهب»، بكلمة واحدة قائلة: «محلاكي»، والتي سرعان ما انهالت عليها التعليقات نظرًا لظهورها الجريء في الساعات الأخيرة لها، والتي جمعت بين الإعجاب والانتقاد.
«أنا البطل»
لعل سلمى الشيمي قد بدأت رحلتها بمحاولة منها للفت الأنظار، وذلك حينما نشرت صورة لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، عبر خاصية «ستوري»، وذلك أثناء ارتدائها الكمامة وقت سفرها بالطائرة إلى «دهب».
فقد علقت على صورتها في الطائرة قائلة: «أنا البطل اللي نفسك تقلده، أي حد بيهري ياجي بَسكته»، إذ أنه من المتضح أنها تعود لأغنية من أغاني المهرجانات الشعبية التي اعتادت على الظهور على أنغامها في فيديوهاتها الأخيرة.
بالأحمر الناري وسط المياه
ووسط المياه بالملابس الحمراء التي اعتادت الظهور عليها، كانت هي إحدى إطلالاتها في رحلتها الصيفية، والتي لم تدع خلالها هذا اللون إلا وظهرت به مرة أخرى، وذلك من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي.
عودتها إلى القاهرة
في آخر ظهور لها، ظهرت «الشيمي» من خلال مقطع الفيديو الخاص بها، وهي داخل غرفتها ترتدي «بدي» جذابًا باللون الأسود، وبنطال «ليجن» بنفس اللون، بينما تركت شعرها الطويل منسدلاً علي كتفيها بطريقة مميزة.
إذ شاركت «فتاة سقارة»، جمهورها عبر خاصية «ستوري» على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، فيديو جديد لها ممازحة خلاله متابعيها بطريقة ساخرة وجديدة عليها.
ولكن ما كان اللافت للنظر في ظهورها الأخير، أنها أثناء خضوعها لجلسة التصوير الجديدة لها، كانت تفترش أمامها وجبة «كبدة» مع معلبات من السلطة والطحينة الخاصين بها، ما أضفى إليها الطريقة الشعبية الخاصة بها، حيث لهذه الوجبة بالتحديد أماكن خاصة وأشخاص خاين هم من يفضلونها.
المصادر: هنا و هنا و هنا و هنا
Content created and supplied by: Shrouk_Mousa (via Opera News )
تعليقات
موسيابهم
03-23 13:09:50نعم وانا مهتم بكل حكاية لها
333Mohamedaboelsoud
03-21 16:51:10هو ايه حكايه سلمى كله مهتم لها