رغم كل ما قيل وما يقال عن كون الحياة الشخصية للنجوم تبقى ملكا لهم فقط، إلا أن الغالبية من الجمهور تصر دوما على أن تتدخل فى حياة النجوم لتبحث عن الأسباب التى دفعت النجم الفلانى إلى تصرف ما، أو النجمة العلانية إلى التصريح بجملة ما، رغم أن الجمهور له أن يحاسب النجوم على ما يقدمونه على الشاشة لا على تصرفاتهم وأفعالهم.
واليوم نقف مع واحدة من أغرب القصص التى حكى الوسط الفنى وتحاكى بها وعنها كثيرا، حتى باتت مادة لكثير من الأحاديث فى أكثر من مناسبة، وأعنى هنا كا جرى بين الفنانة الشهيرة حلا شيحة والمطرب والممثل الشهير هاني عادل.
بداية القصة
بدأت القصة بين الثنائى فى عام 2006، حيث ترددت كثير من الشائعات والأخبار التى ثبت صحتها فيما بعد بخصوص وجود علاقة عاطفية وقصة حب تجمع بين الطرفين، ورغم أن الخبر كان يبدو للبعض طريفا وغير معقول، خصوصا وأن هانى عادل فى هذا التوقيت لم يكن بشعبية أو نجومية حلا، غير أنه القدر الذى تدخل أخيرا وكتب للثنائى أن تجمعهما قصة واحدة.
سريعا انتشرت الأخبار والصور التى رصدت كواليس العلاقة بين الثنائى، حتى قررا سريعا أن يكللا قصة حبهما بالزواج، وهنا هدأت العاصفة من حولهما، وتوقع لهما البعض أن تمضى بهما الحياة فى أفضل حال، لكن ما جرى كان العكس، حيث وقع بينهما الانفصال ليدخل "هانى" و"حلا" دوامة ثانية من "القيل والقال".
شائعات بالجملة
فى تلك المرحلة شحذت الصحف الفنية أقلامها، وتتبع الجمهور خطوات النجمين سعيا وراء الوصول إلى خبر مفيد، يضع الإجابة للسؤال الذى يبحث عنه الجميع، والخاص بسبب الانفصال، لكن الهوااتفق أُغلقت وطار هانى عادل إلى خارج مصر، وهنا وجد أصحاب الشائعات مساحة مناسبة وبيئة خصبة للتحرك من جديد، فانتشرت الشائعات، وجاء أغلبها ليصب فى صالح فكرة أن هانى عادل عاد لزوجته الفرنسية، ولذا طلبت "حلا" الطلاق.
على الجانب الأخرى ركزت تقارير حفية أخرى على فكرة أن هانى عادل هو من أصر تحدثت صحف أخري على أن هاني هو من طلب توقيع الطلاق، بعدما وجد صعوبة بالغة فى التكيف مع وضع زوجته الجديد، بعدما باتت ضيفة دائمة على الكثير المحاضرات الدينية ما أدى لحدوث تغيير في الكثير من أراءها بجانب رغبتها في اعتزال الفن والزواج من شخص خارج الوسط الفني.
حل اللغز
وأخيرا وبعد فاصل طويل من الحكايات، والروايات، قرر خرج هانى عادل أن يضع النقاط فوق الحروف، وصرح فى لقاءات تلفزيونية وقال: "هناك بعض الأشياء التي تجعل علاقات الحب لا تكتمل ولا يكون أحد الطرفين له صلة بها، كما أنى شخصية مودية وحلا كذلك شخصية مودية وسبق وكنا نتفق على بعض القرارات وبعد أيام أجدها تُغير رأيها تماما".
مصادر:
https://honna.elwatannews.com/news/details/2019116/%D9%81%D8%B1%D9%82%D9%87%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%AC%D9%85%D8%B9%D9%87%D9%85%D8%A7-%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%84%D8%A7-%D8%B4%D9%8A%D8%AD%D8%A7-%D8%AA%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D9%87%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D9%81%D9%8A-500500
https://www.alanba.com.kw/ar/art-news/arabic-international/752930/12-06-2017-%D8%AD%D9%84%D8%A7-%D8%B4%D9%8A%D8%AD%D8%A9-%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%82%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%81%D8%A7%D9%81-%D8%A8%D8%A3%D9%8A%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%86-%D8%B4%D8%A7%D8%A8/
https://eg.opera.news/eg/ar/entertainment/db4d51b7d650f899a6d84aa13e2bb1c9
https://www.livenewsweb.net/225543/%D8%A3%D8%BA%D8%B1%D8%A8-%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D9%81%D8%B5%D8%A7%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B3%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%B7/
https://kollelngoom.com/%D9%87%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D9%84-%D8%AA%D8%B2%D9%88%D8%AC-%D8%AD%D9%84%D8%A7-%D8%B4%D9%8A%D8%AD%D8%A9-%D9%88%D8%B7%D9%84%D9%82%D9%87%D8%A7-%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%BA%D8%B1/
Content created and supplied by: redaa3wad (via Opera News )
تعليقات
+20-0111812****
02-06 21:05:11kkj
+20-0111812****
02-06 21:04:47hjk
+20-0111812****
02-06 21:03:56kjh